Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
83 result(s) for "العمارة فلسفة"
Sort by:
نقد العمارة فنا
يتناول الكتاب نقد المعماري في عالمنا العربي حيث يعد احد المعضلات الرئيسية والتي تعيق التطور المعماري المراد، وهي كما ذكرها د-مشاري النعيم في مقال سابق بجريدة الرياض بـ (النقد-التعليم-الممارسة)، وتركيزنا على كل عنصر ومحاولة المساهمة في تطويره ومعرفة السلبيات التي تكتنفه لكي يتم تلافيها مستقبلا ومحاولة تعزيز الايجابيات والانطلاق منها كمدخل لتقوية هذا العنصر أو ذاك.فالحاجة لخطاب نقدي نابع من تجاربنا المعمارية لازال مطلبا رئيسا، يحتاج منا إلى جهود كثيره حتى تتم تغطية وإدارك النقص في هذا الجانب، النقد المعماري يظل الأهم بين هذه العناصر لأنه يدخل في بنية كل عنصر من العناصر الأخرى، ويعتبر أداة تقويم وبناء قبل أن تكون اداة تقويض وهدم، ربما يطال الهدم البنى الفاسدة في الفكر ولكن البناء يعزز من التجارب والخطى الإيجابية ويبرز دورها الذي ربما يخفى على الكثيرين.
الاستفادة من الفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة
قامت دعائم عمارة الفن الإسلامي على مبادئ فلسفية مرتبطة ارتباط مباشر بالعقيدة، في سعيها الدائم لتحقيق التوازن والتكامل والانسجام بين الانسان وذاته وغيره في النظام الكوني ووفق مبادئ الدين الإسلامي، حيث إن الإبداع الفني الإسلامي بمفهومه الواسع، هو محاولة الفنان أن يعبر تعبيرا جماليا في إطار عقيدته، ولهذا الإبداع وسائل تواصل متعددة كانت المدخل الفلسفي والتطبيقي للكثير من العلوم التي ظهرت مؤخراً ومنها على الارجونوميكس، حيث ظهر الأرجونوميكس للتأكيد على أن احتياجات الإنسان للأمان والعمل يجب أن تكون متضمنة بكفاءة في تصميم نظم العمل عبر تحقيق أفضل تفاعل بين الإنسان ومحيطه الفيزيقي، بمعنى أن يكون الإنسان هو محور التصميم وأهم أهدافه، وهو نفس هدف عمارة الفن الإسلامي والذي ارتبط ارتباطاً وثيقاً بمصلحة الإنسان وحاجاته العائلية والاجتماعية وبطبيعته النفسية، وبقدرته على التفاعل مع البيئة، ولقد أوضح القرآن الكريم مركزية الإنسان في الحياة عامة، وفي بيئته: {وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ وَٱلنُّجُومُ مُسَخَّرَٰتُۢ بِأَمۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ} (سورة النحل، الآية 12)، وعلى هذا الأساس يمكن تحديد المشكلة في الحاجة إلى تحديد القيم الأساسية لفلسفة الفكر الأرجونومي وكيفية توظيفها في استحداث واجهات معدنية معاصرة في العمارة الإسلامية باعتبارها عمارة منبثقة من العقيدة الهادفة لراحة الإنسان.. ويهدف البحث إلى استكشاف سبل الاستفادة بالفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: إن تحقيق التكامل بين الأنظمة البيئية والفكر الارجونومي في العمارة الإسلامية ساهم في إيجاد حلول ارجونومية تتسم بمرونة التشكيل والكفاءة الوظيفية وتتمتع بأشكال انسيابية وديناميكية تتوافق مع الخصائص البيئية، كما أن استخدام الخامات المعدنية الحديثة (الحديد المعالج - الالكومات) ساعدت على الخروج من الإطار التقليدي في الواجهات المعدنية لتقدم حلولا وظيفية وجمالية متعددة قائمة على الفكر الإسلامي الارجونومي.
المكان والعمارة = The place & architecture
يوضح الكتاب إن الإنسان كائن مفكر ومتذكر والمكان ذكرى وشغف واحتياز وانحياز، فقد بجل الطيني مكانه ووجد له الوسيلة في إعمار أرضه وتفريغات فنونه وتأويلات مقدساته وكره الرملي بيداءه، فتداعى البون العاطفي إلى تناشز وصراع أرق تاريخنا وصنع له منهجا وتواترا ولقد مكثت الجغرافيا أصدق من التاريخ، لا سيما الذي أترع بالتزوير والتبرير والخيلاء والادعاء، فالتاريخ كما الأذن التي تسمع والجغرافيا، كما العين التي ترى وبالنتيجة وجدنا أنفسنا منحازين الى المكان الجغرافي، على حساب الزمان التاريخي.
المكان والعمارة = The place & architecture
يوضح الكتاب إن الإنسان كائن مفكر ومتذكر والمكان ذكرى وشغف واحتياز وانحياز، فقد بجل الطيني مكانه ووجد له الوسيلة في إعمار أرضه وتفريغات فنونه وتأويلات مقدساته وكره الرملي بيداءه، فتداعى البون العاطفي إلى تناشز وصراع أرق تاريخنا وصنع له منهجا وتواترا ولقد مكثت الجغرافيا أصدق من التاريخ، لا سيما الذي أترع بالتزوير والتبرير والخيلاء والادعاء، فالتاريخ كما الأذن التي تسمع والجغرافيا، كما العين التي ترى وبالنتيجة وجدنا أنفسنا منحازين الى المكان الجغرافي، على حساب الزمان التاريخي.
مفهوم الواجب عند كانط
هذا البحث هو مقاربة بيانية نقدية لمفهوم الواجب عند كانط. وفيه تحاول الباحثة في فلسفة الدين علا عبدالله خطيب تأصيل مفهوم لجهة انفراد كانط بعبارة الواجب بوصفه معادلاً للخير والخيرية كما ذهب إلى ذلك عدد من قراء كانط، ولا سيما من الفلاسفة اللاحقين عليه. النقطة الأبرز التي تشكل محور هذا البحث هي إعادة تظهير مفهوم الواجب على أنه أساس في العمارة الفلسفية الكانطية والإشكاليات التي واجهته في الفضاء الفلسفي الحديث
العمارة من الوظيفية إلى التفكيكية = Architecture from functionalism to deconstructivism
في الصفحات التالية يستعرض المؤلف مشاهد رحلة مهمة في تاريخ تطور العمارة في فترة زمنية حساسة أحدثت ثورة في مفاهيم التصميم المعماري انقلاب على الطرق الكلاسيكية المتعارف عليها. انطلقت الشرارة الأولى بحدوث الثورة الصناعية. ثم الشرارة الثانية نتيجة الحروب والنزاعات التي مزقت القارة الأوروبية وأخيرا الشرارة الثالثة انطلاقا من ثورة المعلومات التي أعادت تشكيل العالم بصورة لم تسبق من قبل هذه الفترة الزمنية في تطور العمارة من الواجب علينا تفهمها بتحليل وبتعمق وبعقلانية شديدة... الدوافع التي أدت إلى حدوثها. التطور التقني الهائل، ثورة المعلومات والاتصالات، الاقتصاد العالمي، العولمة ومحاولة القضاء على الثقافات المحلية إلى غير ذلك هذه العقلانية سوف تتيح لنا الفرصة للتأمل والتدبر للنهوض بالفكر المعماري وربطه بلا إنسان الذي له وبه وجدت العمارة.
العمارة عبر التاريخ = General history of architectur
يتناول كتاب (العمارة عبر التاريخ) والذي قام بتأليفه (الدكتور عفيف البهنسي) في حوالي (303) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ العمارة) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : العمارة عبر التاريخ، الفصل الثاني : العمارة المصرية القديمة، الفصل الثالث : خصائص العمارة الرافدية، الفصل الرابع : العمارة السورية القديمة، الفصل الخامس : العمارة الفارسية القديمة، الفصل السادس : العمارة الأغريقية.
اللون في العمارة الإسلامية وأثره على التصميم الداخلي
يعد اللون أحد أهم الوسائل التي تؤثر على رد فعل الأشخاص تجاه رؤيتهم للبيئة المحيطة ووسيلة تجعلهم يتحكمون في الإشارة والتعبير عن انفسهم وتحقيق رغباتهم وأثبات تميزهم وعاداتهم وتقاليدهم، أصبح اللون أداة تستخدم في جميع دول العالم لتمييز المباني والتعبير عن كل عنصر من عناصرها وسرد مكوناتها وفك رموزها وربطها ببعضها البعض وهذا ما أكده معماري الحداثة أمثال فرانك لويد رايت، لوكوربوزييه، أوسكار نيمار، كما أكده أيضا معماري ما بعد الحداثة أمثال مايكل جريفز، روبرت ستيرن، كارلوس لاوز، باولو بورتوغيسي وغيرهم بأعاده اكتشاف الألوان بطريقة جديدة في المباني وبالتالي دخول اللون عنصرا أساسيا في العمارة المعاصرة مما اثر في مجال التصميم الداخلي. تعتمد طريقة تعامل التصميم الداخلي مع الألوان على تأثيراتها النفسية وأبعاد تناولها في الفراغ الداخلي، كما انه يعد بمثابة أداه في يد المصمم الداخلي ليؤكد على نوع الوظيفة والنشاط المحدد لكل محتوى فراغي، ومن ثم يعد اللون من اهم العناصر المؤثرة في التصميم الداخلي كما أن فهم خصائص ومؤثرات اللون يعد من الأهمية في أي تصميم، حيث يستخدم البعض اللون في التصميم الداخلي دون دراسة علمية للألوان وأسس استخدامها أو معرفة دلالاتها، وتأثيراتها السيكولوجية والفسيولوجية والوظيفية في الفراغ الداخلي تأثيراتها المختلفة في مستوي نشاط المستخدم. مع وجود العديد من التجارب السلبية التي لا ترتقي بالذوق العام باتجاه والنهوض به لرؤية جمالية واعية، والتي لا تؤدي دورها ووظيفتها وتأثيرها النفسي المطلوب، فأنه لابد من التعريف باللون، مفهومه، نظرياته، اهم دلالاته ورموزه، فضلا عن دراسة الأسس العلمية لاستخدام الألوان وتأثيراتها الوظيفية والجمالية والنفسية في مكونات الفراغ الداخلي للعمارة وانعكاس كل ذلك على الانسان، وعلى حيويته ومستوى نشاطه الفردي أو الجماعي. تعد الحضارات المختلفة مصدر للثراء اللوني وخاصة الحضارة الإسلامية، القائمة على الخيال والتصور، وقد وجدت الألوان مكانتها التي لازمت الفنان العربي المسلم والهمته من صور الجمال وكانت تتراءى وتتجسد له في مجالات العمارة متمثلة في الرسوم الجدارية وفي زخرفتها المطعمة بالفسيفساء والفنون المختلفة من رسم وخط وزخرفة، وعليه فإن الألوان في الإبداع الفني للفنان المسلم تراءت وتمثلت له أشخاص رسمها بألوانها وخطوطها، فاستحالت صورا لونية نابضة بالحياة. يأتي الهدف من دراسة اللون في العمارة الإسلامية، ليس للإنعاش الذاكرة التاريخية والحديث عن الماضي ومنجزاته، بل البحث أيضا عن صيغة مستقبلية لأثر اللون تقوم على التحديث، مع الاستفادة من هذه الصيغة المستقبلية في مجال التصميم الداخلي وتطبيقها لتتواكب مع متطلبات العصر وتحقق التوازن الفسيولوجي والسيكولوجي داخل الفراغات الداخلية مختلفة الأنشطة.